أنا والمراجيح حكايتنا حكايه رغم إني لم اعد ” طفلة ”
لكني مازلت اعيش الطفوله للأن ، والطفله الشقيه بداخلي مازالت تسيرني على هواها
وتحرجني وتحبب الناس فيني بـ برائتها و شقاوتها و مرحها و صخبها الذي لايهدء
ومزاجيتها البحته ! أنا والمراجيح شي يصعب تفسيره !!
أعشقها وعندما ألمحها أتسمّر